من نادلة إلى محامية.. والسبب؟!

<div class="sharethis-inline-share-buttons"></div>
 

الفتاة الشابة "بيتي" فوجئت بإلقاء القبض على شقيقها الأكبر "كيني" بتهمة قتل جارته الشابة، ما لم تصدقه هي وجميع أفراد أسرتها.

فعندما حُكم على شقيقها بالسجن مدى الحياة، كانت هي تعمل حينها كنادلة في أحد المطاعم، وذات يوم حاول "كيني" الانتحار، ما دفع "بيتي" لترك عملها فوراً، وبدأت تسعى خلف الحقيقة.

كانت تؤمن ببراءته حق الإيمان، فقررت أن تدرس الحقوق.

وبعد 12 عاماً من الدراسة، تقدّمت بطلب لإعادة المحاكمة وبالفعل أثبتت بالحجج والدلائل المؤكدة صحة ظنّها وتم الإفراج عن شقيقها الذي قضى 18 عاماً خلف القضبان..