الضفدع "روميو" ودع العزوبية...

<div class="sharethis-inline-share-buttons"></div>
 

كان يخشى العلماء بأن تنقرض إحدى فصائل الضفادع، فاحتفظوا بضفدع وكانوا معتقدين بأنه الأخير من فصيلته، وضعوه في متحف "بوليفيا" في أمريكا، وأطلقوا عليه اسم "روميو".

بقي "روميو" وحيداً لمدة عشر سنوات، لا صديق ولا زوجة ولا أولاد، وأخيراً وبعد بحث مكثّف، وجد لهُ العلماء شريكة حياة وأطلقوا عليها اسم "جولييت".